البدر يصف الذلول الشرارية
بسم الله الرحمن الرحيم
القصيدة الشاعر حمود بن ناصرالبدرفي معركة الصريف .
ياراكبين اكوار ست تبارا
فج النحور فحاز ما بين الازوار
قطم الفخوذ معلكمات الفقارا
كوم علاكيم من القفل ضمار
جن من شرارٍ من ضرايب شرارا
عوص النضا العيرات ماجن بحوار
فتل العضود وفالعضا ماتجارى
قطع الريادي ريد حسكات الاوبار
زرفالهن بين الجري والطيارا
لولا اللواحي عانقن رقط الاطيار
محلا مدناهن لهن احتكارا
الواقي الله يوم مسا بميثار
مثل النعام ان ذِيْرْ ثم استذارا
وَجَّهْ على فجٍ يبي فيه معبار
فإلى انتحيتوا والظلال استدارا
مقدار ياذربين الايمان مقدار
توليم بن حاكم به ابهارا
ماجوبكم من الشا ذلي حين يندار
وسيروا معشاكم وسجوا سهارى
وغب السرى يلفابكم دار من دار
ريف الضيوف ودار ستر العذارى
عبد العزيز الشمري سر وجهار
تلقون زين زاهي باعتبارا
كار لاخونوره وحنا لنا كار
فان سال عنا في جنان تجارا
ماهمنا كيل المشارع والاسعار
في عشب خد زايف بالخضارا
في روضة التنهات ناوين ميثار
مسناد مايطري عليه انحدارا
مع رادة المعبود قضاي الاوطار
قولوا وصاة محمد بالقرارا
نسيتها سجيت ياعمس الابصار
ناهيك عن طامي غزير بحارا
يوم هدى الطوفان طياش الابحار
وانذرك عن ثورة قوي المثارا
اللي الى من ثار تهتز الاقطار
تيار فوار الخطر ينتدارا
مير انت منتب يم حسنات الاشوار
اغواك مشئوم شعب لك ونارا
وما اظن ابوماجد رضى منك ماصار
يدنى لك القرناس وانت توارا
حيثك خبير وداري يدك والجار
طاوعت من لاباع معكم وشارا
وما طعت من رويان راي وتدبار
مرحوم يامن زارنا واستخارا
واعذر وعاف من السهم وابدا الاعذار
من شيدوا برزان حايل قفارا
قبلك تراهم قطعوا دشن الاكوار
مر حكي مر هدن مااستشارا
مااهبلك يامن لاتميز بالاشوار
العبد له بالشايتين اختيارا
ولله فينا ما يريده ويختار
ومن لا يجير الله فلاهو مجارا
مير السبب دالوب ديراة الافكار
صفوة صباح التغلبي مايمارا
ولا ينتحارش لا وعلام الاسرار
مقدم ربوع لبس اهلها النمارا
كم بذت الحكام شكواة الاشرار
لولب قفول معضلات عسارا
فاروع من في هامته زوم واسطار
ومن سير القطبين بالله وسارا
وجاله مع القبله مواثيق واخبار
يطول هرجي واقصره بختيارا
تراه جاك مثل السيل طمام الاوعار
معنا من المخلوق جند ونارا
مقعد صغا العايل حجى الدار واجدار
امبارك اللي بناظره لون نارا
طير السعد مع مقدمه وين ماسار
والا علينا يجهلون الامارا
منا ومنكم من هواديم الاعمار
انتم كما ضلع قوي حجارا
وحنا كما نجم على الضلع حدار
وانتم حرار من مواكر حرارا
وحنا ترانا من صواريم سنجار
وان كانكم شرهين وابكم نمارا
حنا بناظر ضدنا الشر مسمار
علوا يمين وكل يام يسارا
وان كنت كره اشرب قراطيع الامرار
علوا الى دك الكبوس استدارا
اهل الشراء والبيع بالموسم الحار
ويام مثورة الجمل بالغبارا
انحاز الضديد ان كان سو الدخن ثار
بعدين والله مرخصين العمارا
من دون عز الدار شاكوم الاشرار
وربعي لهم بالموجبات اصطبارا
كان المحاقب طابقن بطن الازوار
فيه الشهر بين الحمر والصفارا
يشدى زهر نوار مرجوع الاقفار
حيذور ياغب السرايا حذارا
شوكة شباب الحرب حاله تمعار
عده نصاك بكامل نظام الدهارا
بامات نصف خشاب اطوال واقصار
ومسيلنات الموزري صنع دارا
ظرفات صنع اللندني دفع واقرار
وجنس يجينا من بلاد النصارا
ماهن وراور وسمهن لولب النار
دفع يثور وضربنا بالقرارا
وخيرك تشوف افعال عطبين الاوكار
تم الجواب بزين ترثة خيارا
بازكى صلاة للنبي خير الابرار
القصيدة الشاعر حمود بن ناصرالبدرفي معركة الصريف .
ياراكبين اكوار ست تبارا
فج النحور فحاز ما بين الازوار
قطم الفخوذ معلكمات الفقارا
كوم علاكيم من القفل ضمار
جن من شرارٍ من ضرايب شرارا
عوص النضا العيرات ماجن بحوار
فتل العضود وفالعضا ماتجارى
قطع الريادي ريد حسكات الاوبار
زرفالهن بين الجري والطيارا
لولا اللواحي عانقن رقط الاطيار
محلا مدناهن لهن احتكارا
الواقي الله يوم مسا بميثار
مثل النعام ان ذِيْرْ ثم استذارا
وَجَّهْ على فجٍ يبي فيه معبار
فإلى انتحيتوا والظلال استدارا
مقدار ياذربين الايمان مقدار
توليم بن حاكم به ابهارا
ماجوبكم من الشا ذلي حين يندار
وسيروا معشاكم وسجوا سهارى
وغب السرى يلفابكم دار من دار
ريف الضيوف ودار ستر العذارى
عبد العزيز الشمري سر وجهار
تلقون زين زاهي باعتبارا
كار لاخونوره وحنا لنا كار
فان سال عنا في جنان تجارا
ماهمنا كيل المشارع والاسعار
في عشب خد زايف بالخضارا
في روضة التنهات ناوين ميثار
مسناد مايطري عليه انحدارا
مع رادة المعبود قضاي الاوطار
قولوا وصاة محمد بالقرارا
نسيتها سجيت ياعمس الابصار
ناهيك عن طامي غزير بحارا
يوم هدى الطوفان طياش الابحار
وانذرك عن ثورة قوي المثارا
اللي الى من ثار تهتز الاقطار
تيار فوار الخطر ينتدارا
مير انت منتب يم حسنات الاشوار
اغواك مشئوم شعب لك ونارا
وما اظن ابوماجد رضى منك ماصار
يدنى لك القرناس وانت توارا
حيثك خبير وداري يدك والجار
طاوعت من لاباع معكم وشارا
وما طعت من رويان راي وتدبار
مرحوم يامن زارنا واستخارا
واعذر وعاف من السهم وابدا الاعذار
من شيدوا برزان حايل قفارا
قبلك تراهم قطعوا دشن الاكوار
مر حكي مر هدن مااستشارا
مااهبلك يامن لاتميز بالاشوار
العبد له بالشايتين اختيارا
ولله فينا ما يريده ويختار
ومن لا يجير الله فلاهو مجارا
مير السبب دالوب ديراة الافكار
صفوة صباح التغلبي مايمارا
ولا ينتحارش لا وعلام الاسرار
مقدم ربوع لبس اهلها النمارا
كم بذت الحكام شكواة الاشرار
لولب قفول معضلات عسارا
فاروع من في هامته زوم واسطار
ومن سير القطبين بالله وسارا
وجاله مع القبله مواثيق واخبار
يطول هرجي واقصره بختيارا
تراه جاك مثل السيل طمام الاوعار
معنا من المخلوق جند ونارا
مقعد صغا العايل حجى الدار واجدار
امبارك اللي بناظره لون نارا
طير السعد مع مقدمه وين ماسار
والا علينا يجهلون الامارا
منا ومنكم من هواديم الاعمار
انتم كما ضلع قوي حجارا
وحنا كما نجم على الضلع حدار
وانتم حرار من مواكر حرارا
وحنا ترانا من صواريم سنجار
وان كانكم شرهين وابكم نمارا
حنا بناظر ضدنا الشر مسمار
علوا يمين وكل يام يسارا
وان كنت كره اشرب قراطيع الامرار
علوا الى دك الكبوس استدارا
اهل الشراء والبيع بالموسم الحار
ويام مثورة الجمل بالغبارا
انحاز الضديد ان كان سو الدخن ثار
بعدين والله مرخصين العمارا
من دون عز الدار شاكوم الاشرار
وربعي لهم بالموجبات اصطبارا
كان المحاقب طابقن بطن الازوار
فيه الشهر بين الحمر والصفارا
يشدى زهر نوار مرجوع الاقفار
حيذور ياغب السرايا حذارا
شوكة شباب الحرب حاله تمعار
عده نصاك بكامل نظام الدهارا
بامات نصف خشاب اطوال واقصار
ومسيلنات الموزري صنع دارا
ظرفات صنع اللندني دفع واقرار
وجنس يجينا من بلاد النصارا
ماهن وراور وسمهن لولب النار
دفع يثور وضربنا بالقرارا
وخيرك تشوف افعال عطبين الاوكار
تم الجواب بزين ترثة خيارا
بازكى صلاة للنبي خير الابرار
