قرار مفاجئ ينقل مشروع تربية وحماية وتحسين الأبل من الجوف الى الخرج - .:: مجالس الموروث ماضيا وحاضرا ::.
.:: مجالس الموروث ماضيا وحاضرا ::.
العودة   .:: مجالس الموروث ماضيا وحاضرا ::. > >

مجلس أخبار الإبل والخيول يهتم بكل ما يخص الابل والخيول وتاريخها في الماضي والحاضر عند القبيله وغيرها من القبائل الاخرى

اضافة رد

معشي الذيب

عضو جديد

افتراضي قرار مفاجئ ينقل مشروع تربية وحماية وتحسين الأبل من الجوف الى الخرج




تقرر وبشكل مفاجئ نقل مشروع تربية وحماية وتحسين الإبل بالمملكة التابع لمركز أبحاث الإبل والمراعي بالجوف بكامل معداته وميزانياته الضخمة التي تقدر ب 29 مليون ريال من منطقة الجوف إلى محافظة الخرج وسط ذهول سكان المنطقة الذين لايعلمون سب هذا القرار المفاجئ والذي وصفه البعض بالقرار الجائر من صناع القرار والذي يرون ان فيه تسلط على منطقة الجوف بحرمانها من المشاريع الحيوية وتحويلها لمناطق اخرى وكأن هناك فرق بين شرق المملكة وغربها وبين شمالها وجنوبها.
مشروع تربية وحماية وتحسين الإبل بالجوف حسب المعلومات التي حصلت عليها " اخبارية القريات الرئيسية-بوابة الوطن" بدأ في شهر يوليو من عام 2007م بالتعاون مابين وزارة الزراعة بالمملكة العربية السعودية ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة بنظام الأموال المودعة حيث تقوم حكومة المملكة العربية السعودية بإيداع مبالغ مالية في حسابات المنظمة ويتم إعادة صرف هذه الأموال على مشاريع داخل المملكة العربية السعودية بصيغة إتفاقيات ثنائية وذلك سعيـًا لتطوير هذه المشاريع ولتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية وإجراء الأبحاث العلمية على أهم أمراض الإبل وطرق معالجتها وكذلك تطوير الإنتاج الحيواني ومن أهم هذه المشاريع كان مشروع تربية وحماية وتحسين الإبل بالجوف والذي على الرغم من الكثير من المعوقات وعلى الرغم من قلة الكوادر الوطنية التي تعمل في هذا المشروع إلا أنه حقق العديد من الإنجازات داخل وخارج المملكة وتم نشر العديد من البحوث المنجزة في كثير من المجلات العلمية المتخصصة كذلك تقديم الخدمات المباشرة التي يحتاجها المواطنون من مربي الإبل بالمنطقة بشكل مباشر ويومي.
ففي الوقت الذي استبشرت فيه المنطقة خيراً باعتماد ميزانية تقدر ب ( 17 مليون) ريال سعودي لإنشاء وحدة الإبل التخصصية بمنطقة الجوف تسارعت الأحداث خلال الشهرين الماضيين لتتمخض عن قرارات كانت صدمة قوية للأهالي والسكان حيث تقرر نقل هذا المشروع بكامل معداته وقطيع الإبل التابع له وكذلك نقل ميزانياته الضخمة والتي يقدر إجمالي المبالغ المخصصة لهذا المشروع هو ما يقارب 29 مليون ريال سعودي ، 17 مليون ريال سعودي منها هو ما تم رصده في ميزانية هذا العام ويمثل التزام الوزارة تجاه المشروع لإنشاء وحدة الإبل التخصصية بمنطقة الجوف والتي بدأ العمل على إعداد مخططاتها الهندسية ومواصفاتها الفنية منذ ما يقارب الأربع سنوات من الدراسة والتخطيط إلى أن أصبحت جاهزة للطرح والتنفيذ في منافسة عامة كانت ستخدم المنطقة وتساهم في تطورها الحيوي والعمراني ومبلغ 12 مليون ريال سعودي تقريباً تم رصدها من الأموال المودعة في حسابات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة والتي هي أصلاً أموال سعودية ويمثل التزام منظمة الأغذية والزراعة الدولية لتجديد اتفاقية العمل بالمشروع لخمس سنوات قادمة .
وبهذا القرار المفاجئ والغريب الذي نتمنى أن يعرف سكان منطقة الجوف له سببـًا فلم يعد هنالك بعد اليوم مشروع لخمس سنوات قادمة ولم يعد هنالك عيادة إبل تخصصية فبعد أكثر من 7سنوات من الأبحاث والخدمات المقدمة للمواطنين سوف يرحل مشروع تربية وحماية وتحسين الإبل بالمملكة التابع لمركز أبحاث الإبل والمراعي بالجوف بكامل معداته وقطيع إبله وميزانياته الضخمة ليستقر بمحافظة الخرج.
وهنا يتسائل سكان المنطقة هل ولاة الأمر يحفظهم الله على علم بحرمان منطقة الجوف من هذا المشروع الذي تم اعتماده في منطقة الجوف ؟
هنا سوف نورد بعض التصريحات لكبار المسئولين عن هذا المشروع الذي تم اعتماده بمنطقة الجوف منذ زمن :

وزير الزراعة : الوزارة تعكف حالياً على استكمال دراسة لإعداد إستراتيجية لتطوير قطاع الإبل والأغنام في المملكة

بريدة 17 صفر 1430هـ الموافق 12 فبراير 2009م واس
أكد معالي وزير الزراعة الدكتور فهد بن عبدالرحمن بالغنيم حرص وزارة الزراعة على المحافظة على الإبل كثروة وطنية وتنميتها وتطويرها وتقديم الخدمات البيطرية والوقائية والعلاجية لها نظرا لأهميتها في التراث الوطني في المملكة ودورها الهام في تحقيق الأمن الغذائي لسكان المملكة العربية السعودية .
وأشار في هذا الصدد إلى أن وزارة الزراعة تعكف حالياً على استكمال دراسة لإعداد استراتيجية لتطوير قطاع الإبل والأغنام في المملكة واستعراض أوضاعها الراهنة والعمل على تذليل ما يواجهها من صعوبات وعقبات متمنياً أن تسهم الخطة الوطنية لدعم صناعة الأعلاف بالمملكة التي أقرها مجلس الوزراء مؤخراً في توفير الأعلاف المتوازنة والصحية والمتكاملة لتغذية الإبل والأغنام والفصائل الحيوانية الأخرى لما للثروة الحيوانية من أهمية في توفير الغذاء .
وبين خلال ورشة العمل التي عقدت مؤخراً في مدينة العلوم والتقنية في الرياض بعنوان // متلازمة الدبدبة في الإبل أن الهدف من إقامة الورشة هو عرض نتائج هذا المشروع البحثي عن متلازمة الدبدبة في وجود عدد من الخبراء المحليين والدوليين مما سيسهم في تفعيل التعاون البحثي مع الهيئات والمنظمات العالمية الذي سيعود بالنفع على المواطنين والمهتمين بتربية الإبل في المملكة .
وأشار الدكتور بالغنيم إلى مشروع تربية وحماية وتحسين سلالات الإبل بالمملكة الذي تعكف وزارة الزراعة على تنفيذه من خلال مركز أبحاث الإبل والمراعي في محافظة الجوف بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة في الأمم المتحدة لافتاً إلى أنه بدء العمل في المشروع منذ عام 2006م وسوف يستمر لمدة خمس سنوات قادمة .
// انتهى // 1309 ت م


بالغنيم يؤكد أهمية الإبل كثروة وطنية
الاثنين , 12 - 5 - 2008

الرياض: أكد الدكتور فهد بن عبد الرحمن بالغنيم وزير الزارعة على أهمية الإبل كثروة وطنية تحرص وزارة الزراعة على المحافظة عليها وتنميتها وتطويرها وتقديم الخدمات البيطرية الوقائية والعلاجية لها نظراً لأهميتها في التراث الوطني بالمملكة ودورها المهم في تحقيق الأمن الغذائي لسكان المملكة .

وقال بالغنيم خلال افتتاحه أمس الاحد ، ورشة عمل " متلازمة الدبدبة في الإبل " :" إن العلماء والباحثين يكشفون في كل يوم المزيد من الصفات والخصائص التشريحية والفسيولوجية والمناعية للإبل، كان آخرها اكتشاف الأجسام المناعية النانوية التي يستفاد منها في علاج عدد من الأمراض المزمنة والمستعصية في الإنسان ".

وأشار وزير الزراعة وفقا لما ورد بجريدة "الجزيرة " إلى مشروع تربية وحماية وتحسين الإبل بالمملكة الذي تعكف وزارة الزراعة على تنفيذه من خلال مركز أبحاث الإبل والمراعي بالجوف بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، حيث بدء العمل في هذا المشروع عام 2006م ويستمر لخمس سنوات بميزانية تبلغ نحو عشرين مليون ريال .

كما أوضح وزير الزراعة أن الوزارة تعكف حالياً على استكمال دراسة لإعداد استراتيجية لتطوير قطاع الإبل والأغنام في المملكة واستعراض أوضاعها الراهنة والعمل على تذليل ما يواجهها من عقبات .

«الزراعة» إستراتيجية طويلة الأمد لتطوير قطاعي الإبل والأغنام
14387 السبت 26 ربيع الأول 1433 العدد

أكد وكيل الوزارة المساعد لشؤون الثروة الحيوانية بوزارة الزراعة أن المملكة حققت اكتفاء ذاتيا بنسب تزيد عن 100% في كل من بيض المائدة والحليب الطازج وذلك منذ سنوات مضت، وقال الدكتور خالد الفهيد لـ»الجزيرة» بأن الثروة الحيوانية تعتبر دعّامة هامة من دعائم الاقتصاد الوطني بالمملكة نظراً لما يمثله هذا القطاع من أهمية كبيرة عن طريق مدخلاته ومخرجاته، وأضاف: وفقاً وأكد الفهيد بأن الوزارة تعمل على تطوير هذا القطاع وتقديم الخدمات البيطرية والإرشادية، والعمل على توفير اللقاحات والأدوية البيطرية، وتنفيذ برامج التحصينات الدورية ضد الأمراض المعدية والوبائية، ومراقبة المحاجر الحيوانية بالمملكة في (26) منفذاً برياً وبحرياً وجوياً لحماية الثروة الحيوانية والإنسان من دخول الأمراض الحيوانية والمشتركة، والعمل على افتتاح المزيد من العيادات والوحدات ومختبرات التشخيص البيطرية.

وأشار إلى أنه يوجد حالياً عدد (114) عيادة بيطرية مرتبطة بفروع الزراعة بمناطق ومحافظات المملكة، وعدد (37) وحدة بيطرية في مواقع غير فروع الزراعة بها ثروة حيوانية، كما تعمل الوزارة على توفير العيادات البيطرية المتنقلة لتقديم الخدمات البيطرية في المناطق النائية وفي البادية. أما مختبرات التشخيص البيطرية بالمملكة فيوجد منها (7) مختبرات رئيسية و (4) مختبرات تشخيص فرعية وعدد (7) مختبرات تحت الإنشاء، إلى جانب (3) مختبرات تحت الدراسة ومـراجعة تصـاميمها. كما يتبع للوزارة (مركز إنتاج اللقاحات البيطرية) بالرياض، ويختص بإنتاج أنواع من اللقاحات البيطرية المستخدمة للتحصينات الوقائية ضد بعض الأمراض الوبائية والمعدية للحيوانات والدواجن. وأوضح بأن وزارة الزراعة تعمل على استكمال بعض الجوانب المتعلقة باستراتيجية طويلة المدى تشتمل على العديد من البرامج التي تستهدف تنمية قطاعي الإبل والأغنام بالمملكة لسنوات قادمة، وتطويرهما لأهميتهما فيما يتعلق بالأمن الغذائي، وذلك إلى جانب مشروع (تربية وحماية وتحسين الإبل بالمملكة) بمركز أبحاث الإبل والمراعي بالجوف والجاري تنفيذه بالتعاون بين الوزارة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة.

فـاو | تربية وحماية وتحسين الإبل في المملكة
تاريخ: 10 مارس 2012

لعب الجمل دوراً فعالاً ورئيسياً في تاريخ المملكة العربية السعودية، وهو يمثل ثروة وطنية ومصدر دخل لعدد كبير من المواطنين في بوادي المناطق الصحراوية، كما يساهم بإنتاجه من اللحوم والألبان المحبوبة لدى أعداد كبيرة من السكان في الأمن الغذائي الوطني. وقد أدرج هذا المشروع ضمن برنامج التعاون الفني بين المملكة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة للحفاظ على هذه الثروة وتنميتها وإعطائها المكانة التي تليق بها سواء كمصدر للإنتاج أو كموروث ثقافي وحضاري.

أهداف المشروع

يهدف المشروع إلى تطوير أبحاث وتنمية تربية الإبل بمنطقة الجوف بصفة خاصة وبكافة مناطق المملكة على وجه العموم، وذلك عبر:

·إنشاء مركز لتربية وحماية وتحسين سلالات وإنتاج الإبل.

·تطوير أبحاث الإبل.

·رفع كفاءة الكادر الوطني عن طريق التدريب.

·إنشاء نظم معلومات خاصة بالتوثيق وإدارة المعلومات المتعلقة بقطاع الإبل.

·إعداد برامج إرشادية بناء على نتائج الأبحاث.

إنجازات المشروع

1. البنية التحتية

تم في إطار هذا المشروع إنشاء عيادات لاستقبال الحالات المرضية من الإبل وحظائر لمتابعتها، كما تم إعادة تأهيل العديد من المرافق بمركز أبحاث الإبل والمراعي بالجوف، خاصة المختبرات التي تم تزويدها بأحدث التجهيزات للقيام بالتحاليل المخبرية والأبحاث ذات الصلة بتغذية وصحة الإبل وفحص الحليب ومشتقاته . وقد تم أيضاً تجهيز بعض المواقع الرعوية بالمركز برشاشات للري لتحسين إنتاجيتها مما أنعكس إيجاباً على تغذية قطعان الإبل.

2. تأهيل الكادر الوطني

قام المشروع بتنظيم العديد من الدورات التدريبية للرفع من قدرات الباحثين والفنيين في مركز تنمية الإبل والمراعي بالجوف في عدة مجالات مثل استخدام الأشعة والموجات الصوتية في تشخيص الأمراض والحمل لدى الإناث والتقطيع النسيجي والعمليات الجراحية وطرق المكافحة الوبائية، كما تم إبتعاث أثنين من العاملين بالمختبرات البيطرية خارج المملكة للتدريب على تشخيص بعض أمراض الإبل.

3. الأبحــاث

قام الباحثون بمركز الجوف في إطار المشروع بعدة أبحاث علمية كان أهمها البدء في تصنيف سلالات الإبل الوطنية على أسس الجينات باستخدام تقنية التسلسل البلمري وتم التعاون مع المركز الوطني لإنتاج اللقاحات وذلك بمده بعترة لإنتاج لقاح جدري الإبل من الجوف لمكافحة هذا المرض الفتاك. ومن الأبحاث التي أنجزت أيضاً:

·العوامل الغير وراثية التي تؤثر على الصفات التناسلية وأوزان الولادات في الإبل السعودية.

·العوامل الوراثية المؤثرة في إنتاج الحليب والنمو.

·تسمين الحيران ودراسة صفات الذبيحة.

·أثر البسترة على الجانب العلاجي لحليب الإبل في خفض سكر الدم.

·اكتشاف التهاب الضرع الغير مرئي في النوق وحيدة السنام.

·المسح الميداني لتشخيص أمراض الإبل ومعرفة النظم المتبعة لتربية الإبل بالمملكة.

·دراسة بعض مسببات الإسهال وبعض الأمراض الأخرى.

·إستخدام جهاز الاليزا بالمقارنة مع الطريقة التقليدية للكشف عن مرض التريبانوزوما في الهجن.

وقد تم التعاون في تنفيذ العديد من الأنشطة البحثية والتدريبية مع العديد من الجامعات ومراكز الأبحاث الوطنية والدولية، كما شارك المشروع في العديد من الندوات وورش العمل مما كان له الأثر الإيجابي من حيث رفع كفاءة الكوادر الوطنية المشرفة على قطاع الإبل بالمملكة.

4. التوثيق والإرشاد

وفي مجال التوثيق ونشر المعلومات، قام المشروع بإنشاء صفحة على شبكة الإنترنت وجاري العمل على إنشاء منتدى خاص بالإبل يشرف عليه كوادر المشروع. ومن جهة أخرى أنتج المشروع نشرات ومطويات إرشادية وزعت على المزارعين تشتمل على مواضيع حول الأساليب الصحيحة للتربية والوقاية الصحية للإبل من الأمراض.

5. أنشطة أخرى

من الأنشطة الأخرى التي قام بها هذا المشروع تقديم المشورة لقطاع الثروة الحيوانية بوزارة الزراعة في تشخيص ومعالجة بعض الأمراض التي أصابت قطيع الإبل على مستوى المملكة وفتح أبواب مركز الأبحاث والمختبرات في وجه الزوار وتلاميذ المدارس والذي فاق عددهم 1400 في إطار رفع الوعي بأهمية الوقاية من الأمراض والتعريف بأنشطة المشروع.


التعديل الأخير تم بواسطة محمد العايد ابوذينه ; 07-09-2012 الساعة 08:27 AM
#2

معشي الذيب

عضو جديد

نقل احد معالم المنطقه

#3
الصورة الرمزية ابن الأحرار

ابن الأحرار

عضو برونزي

نتيجة حتمية لإهمال أهل الشمال في مصالحهم وعدم اهتمامهم بالثروة الحيوانية ومنها الإبل
التي يعنى بها هذا المركز .
كلنا يعلم المزاين الذي يقام سنوياً بأم رقيبة لمزاين الإبل على جائزة المؤسس تحت رعاية صاحب
السمو الملكي الأمير مشعل بن عبد العزيز آل سعود ، وكلنا يعلم أنه لم يكن خلال سنواته الماضية
لم يكن هناك أدنى حضور لأهل منطقة الجوف في هذا المهرجان الكبير ونعيـّـش أنفسنا بأوهام بأن
المنطقة وأهلها هم أهل الإبل .
كانوا في الماضي أهل إبل ، أما الآن فكل مناطق المملكة أهلها أهل إبل إلا أهل منطقة الجوف فلماذا
يتباكون على نقل مركز متخصص بالإبل تديرة منظمة الفاو العالمية وهم لم يعتنوا أساساً بهذه الثروة مثل
غيرهم من بقية مناطق المملكة ؟؟.

#4

الذيــــــــــب

عضو برونزي

لا غرابه اخي العزيز بنقل مشروع تربية وحماية وتحسين الإبل بالمملكة
التابع لمركز أبحاث الإبل والمراعي بالجوف بكامل معداته وميزانياته الضخمة
التي تقدر ب 29 مليون ريال من منطقة الجوف الى محافظة الخرج
حسب رأيي المتواضع فأن ادارته لم تكن من نلو الشهادات من ابنا الباديه الرحل في صحراء الجوف
ولو كانو منهم لأجتهدوا وثبتوه بالمنطقه وكثفو الجهود وجذبو ملاك الابل
فأنا لاأرا تواصل بين ابناء الباديه والحضر بهذا الخصوص
حيث هذا السبب الرئيسي الى نقله الى محافظه الخرج بعد كل هذا التهاون
تحياتي

#5
الصورة الرمزية أبن الوادي

أبن الوادي

عضو جديد

الشراري مديراً لمركز أبحاث الإبل والمراعي بالجوف
http://www.aljoaf.net/news.php?action=show&id=10963

زاكي الخرصان
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimisation provided by DragonByte SEO v2.0.42 (Pro) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2023 DragonByte Technologies Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمجالس الموروث ماضيا وحاضرا