المهندس
ااحد مؤسسي مجالس الشرارات
[align=center]اليوم جايب لكم كلمات من كلام أهلنا ( شيابنا ) يمكن بعض الشباب ما يعرفها لكنها تتضح من التفسير .
يقوولن والله شعيب دمث أو فيضة دمثه .
دمث: دَمِثَ دَمَثاً، فهو دَمِثٌ: لانَ وسَهُلَ.
والدَّماثَةُ: سُهولةُ الخُلُق. يقال: ما أَدْمَثَ فلاناً وأَلْيَنَه
ومكانٌ دَمِثٌ ودَمْثٌ: لَيِّنُ المَوْطِئ؛ ورملَةٌ دَمَثٌ، كذلك،
كأَنها سُمِّيَتْ بالمصدر؛ قال أَبو قِلابَة:
خَوْدٌ ثَقالٌ، في القِيام، كرَمْلةٍ
دَمَثٍ، يُضِيءُ لها الظلامُ الحِنْدسُ
دجج: دَجَّ القَوْمُ يَدِجُّونَ دَجّاً ودَجِيجاً ودَجَجاناً: مَشَوْا
مَشْياً رُوَيْداً في تَقارُبِ خَطْوٍ؛ وقيل: هو أَن يقبلوا ويدبروا
نقول للمرأة التي تغزل الغزل : " دملجيه " يعني خلّي الخيط المغزول متساوي .
ونقول : مدملج السيقان أي مليئات ومستويات .
دملج: الدَّمْلَجَةُ: تسوية الشيءِ كما يُدَمْلَجُ السِّوارُ. وفي حديث
خالد بن مَعْدانَ: دَمْلَجَ الله لُؤْلُؤَةً؛ دَمْلَجَ الشَّيءَ إِذا
سوَّاه وأَحسن صنعته.
نقول : والله شفت فلان ( كبير سن ) يدوبح ( يمشي منحني الظهر )
دبح: دَبَّحَ الرجلُ: حَنَى ظهره؛ عن اللحياني.
والتَّدْبيح: تنكيس الرأْس في المشي. والتَّدْبيح في الصلاة: أَن
يطأْطئ رأْسه ويرفع عجزه؛ وقيل: يبسط ظهره ويطأْطِئُ رأْسه فيكون رأْسه أَشد
انحطاطاً من أَليتيه؛ وفي الحديث: أَنه نهى أَن يُدَبِّح الرجلُ في
الركوع كما يُدَبِّحُ الحمار؛ قال أَبو عبيد: معناه يطأْطئ رأْسه في الركوع
حتى يكون أَخفض من ظهره؛ ابن الأَعرابي: التَّدْبيح خَفْضُ الرأْس
وتنكيسه؛ وأَنشد أَبو عمرو الشَّيْباني:
لما رَأَى هِراوَةً ذاتَ عُجَرْ،
دَبَّحَ واسْتَخْفى ونادى: يا عُمَرْ
نقول للسكين الغير حاد : أدرد ، ونقول سنونه درد أي ماباقي من حدتهن شيء .
درد: الدَّرَد: ذهاب الأَسنان، دَرِدَ دَرَداً.
ورجل أَدْرَدُ: ليس في فمه سن، بيّن الدَّرَد، والأُنثى دَرْداء
قصيدة كان ظاهر الدعيجاء - رحمه الله - دوماً
يرددها ، ويقال أنها لسليم الفقاعيص رحمه الله حفظت منها :
[poem= font="Simplified Arabic,6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="ridge,9,green" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
عزالله اني على الخيّه=وان جيت مع الدوّ ذومالي
إن جيت محدن فطن ليّه=ولا صرت عقب البطأ غالي
متى وانا ارجيك يا حييه=واتنى المقادير يالغالي .[/poem]
دوا: الدَّوُّ: الفَلاةُ الواسِعَة، وقيل: الدَّوُّ المُسْتوية من
الأَرض. والدَّوِّيَّة: المنسوبة إِلى الدَّوِّ؛ وقال ذو الرمة:
ودوّ ككَفِّ المُشْتري غيرَ أَنَّه
بساطٌ، لأَخْماسِ المَراسِيلِ، واسعُ
(* قوله «لأخماس المراسيل إلخ» هو بالخاء المعجمة في التهذيب).
أَي هي مُستويةٌ ككَفِّ الذي يُصافِقُ عند صَفْقَة البيع، وقيل:
دَوِّيَّة وداوِيَّة إِذا كانت بعيدةَ الأَطرافِ مُستوية واسعة
يقول زميلنا الحوت بشريط الإهداءات عند فوز المنتخب العراقي على منتخبنا بكأس آسيا : الحكم " دغّـــاي "
دغا: الدَّغْوَةُ والدَّغْيَة: السَّقْطَةُ القَبيحة، وقيل: الكلمة
القَبيحة تسمعها، وقيل: تَسْمَعُها عن الإنسان. ورجل ذُو دَغَواتٍ
ودَغَيَاتٍ: لا يَثْبُتُ على خُلُقٍ، وقيل: ذو أَخْلاقٍ رَدِيئةٍ، والكلمة واوية
ويائية؛ قال رؤبة:
ذَا دَغَواتٍ قُلَّبَ الأَخْلاقِ
أَي ذا أَخْلاقٍ رَدِيئَةٍ مُتَلَوِّنَة؛ وقال أَيضاً:
ودَغْيَة مِنْ خَطِلٍ مُغْدَوْدِنِ
قال: ولم نسمع دَغَيات ولا دَغْيَةً إلا في بيت رؤبة فإنه قال: نحن
نقولُ دَغْية وغيرنا يَقُول دَغْوة.
المرجع : لسان العرب لإبن منظور .[/align]
التعديل الأخير تم بواسطة المهندس ; 01-08-2007 الساعة 07:09 PM