.:: مجالس الموروث ماضيا وحاضرا ::. - عرض مشاركة واحدة - كلمات فصحى تحفظها لهجة قبيلة الشرارات
عرض مشاركة واحدة
الصورة الرمزية صيفور

صيفور

اداري ومستشار خاص للمجالس

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد بن جايز مشاهدة المشاركة
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يريع لأهله ، راع الرجل لاهله

من الكلمات العربية الفصحى التي نستخدمها في يومياتنا وإليكم هذا الشرح :



والرَّيْعُ: العَوْدُ والرُّجوع. راعَ يَريع وراهَ يَريهُ أَي رجَع.
تقول: راعَ الشيءُ رَيْعاً رجَع وعادَ، وراعَ كَرُدَّ؛ أَنشَد ثعلب:


[poem= font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/2.gif" border="solid,4,darkred" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حتى إِذا ما فاء من أَحْلامها = وراعَ بَرْدُ الماء في أَجْرامِها[/poem]

وقال البَعِيث:


[poem= font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/2.gif" border="solid,4,darkred" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
طَمِعْتُ بِلَيْلى أَن تَرِيعَ، وإِنَّما = تُضَرِّبُ أَعْناقَ الرِّجال المَطامِع[/poem]

وفي حديث جرير: وماؤنا يَرِيعُ أَي يعود ويرجع. والرَّيع: مصدر راع عليه
القَيْءُ يَرِيع أَي رجع وعاد إِلى جَوْفه. وليس له رَيْع أَي مَرْجوع.
ومثل الحسن البصري عن القيْء يَذْرَعُ الصائم هل يُفْطِر، فقال: هل راع
منه شيء؟ فقال السائل: ما أَدري ما تقول، فقال: هل عاد منه شيء؟ وفي
رواية: فقال إِن راعَ منه شيء إِلى جَوْفه فقد أَفطر أَي إِن رجَع وعاد. وكذلك
كلُّ شيء رجَع إِليك، فقد راعَ يرِيع؛ قال طَرَفةُ:


[poem= font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/2.gif" border="solid,4,darkred" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
تَرِيعُ إِلى صَوْتِ المُهِيبِ وتَتَّقي = بذي خُصَلٍ، رَوْعاتِ أَكْلَفَ مُلْبِد[/poem]


لسان العرب (ابن منظور)


خالد بن جايز
[/align]

معلومات قيمه من باحث قدير
شكرا لك ولو انه اقل مما تستحق
زادك الله علما


قبيح من الإنسان أن ينسى عيوبه *** ويذكر عيبا في أخيه قد اختفى
ولو كان ذا عقل لما عاب غيره *** وفيه عيوب لو رآها قد اكتفى

لكل كلمه أذن .. ولعل أذنك ليست لكلماتي .. فلاتتهمني بالغموض .




لَمْ يُبْـقِ إِلاَّ حَنينـاً فـي أَضالِعِـهِ = لِلرّاحِليـنَ وَقَـلْـبـاً كادَ يَنْفَـطِـرُ
يُغالِـبُ اليَأْسَ وَالأَحْـزانُ تَغْلِبُـهُ = يُجَـدِّدُ العَـزْمَ وَالآمـالُ تَنْـدَثِـرُ

ومهما كانت مساحة الاختلاف كبيرة تظل مساحة الاحترام اكبر
التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن جايز ; 16-07-2007 الساعة 02:44 AM